نتائج العلامات : أسعار الباوند دولار اليوم

التحليل الرقمي لزوج الباوند دولار اليوم 21 مايو 2025 | تصحيح حاد بعد اختبار مقاومة عنيدة | هل يتغيّر الاتجاه

من قمّة دقيقة إلى تصحيح سريع – كيف تفاعل السعر مع تحليل الأمس؟أظهر زوج الباوند دولار خلال جلسة 20 مايو 2025، ...

الأكثر شهرة

‏وسط عالم مضطرب.. هل أصبحت الفرصة سانحة أمام اليورو لاستبدال الدولار؟

على مدار عقود، أشعلت الولايات المتحدة حروبًا تجارية وغير تجارية، واستخدمت العملة كسلاح ضد خصومها، ورغم ذلك تتمسك المؤسسات والخبراء بتوقعاتهم باستمرار هيمنة الدولار على النظام المالي العالمي لعقود أخرى.. لكن بعض الأحداث قد تعجل ببداية التحول بعيدًا عنه، أو على الأقل الحد من نفوذه.

تحول ملحوظ

- قلل بعض المستثمرين من تعرضهم للدولار خلال الأشهر الأخيرة، خشية أن تؤدي التوترات التجارية والسياسات المتقلبة للإدارة الأمريكية في نهاية المطاف إلى تآكل مكانته كعملة احتياطية عالمية.

للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام

تغيير محتمل

- قال البنك المركزي الأوروبي، الأربعاء، إن الأسواق المالية قد تشهد "تغيرًا جذريًا في النظام"، مع إعادة تقييم المستثمرين لمستوى خطورة الأصول الأمريكية، في أعقاب فرض الرسوم الجمركية التي أدت إلى زيادة التقلبات.

تطور واسع النطاق

- حافظت الأسواق الأوروبية على أداء جيد خلال التقلبات الأخيرة، في حين بدأ بعض المستثمرين الابتعاد عن الملاذات الآمنة التقليدية مثل الدولار والسندات الامريكية، ويرى المركزي الأوروبي فرصة لتحولات أوسع في حركة رؤوس الأموال العالمية قد تنعكس على النظام المالي في الأجل البعيد.

هل الخطر كبير؟

- يرى آخرون أنه لا يوجد بديل حقيقي للعملة الأمريكية في الوقت الحالي، نظرًا لأن سوق الدولار أكبر بكثير من أي منافس آخر، كما أن منطقة اليورو، التي تعد أكبر منافس محتمل لهذه السوق، مجزأة بشدة وغير مستعدة للقيادة.

تحول محدود محتمل

- "كلاس كنوت"، رئيس البنك المركزي الهولندي ورئيس مجلس الاستقرار المالي العالمي، يقول إن بعض العملات الرئيسية قد تجذب تدفقات من المستثمرين، لكن الدولار سيبقى العملة الرئيسية في العالم لفترة من الوقت.

العدول عن الإفراط

- يرى "كنوت" أن معظم المستثمرين الدوليين أفرطوا بالفعل في جمع الأصول الدولارية خلال العقد الماضي بفعل العوائد الجذابة، متوقعًا أن يشهد العام توجهًا نحو "توازن أكثر حيادية" في توزيع المحافظ الاستثمارية.

فوارق ضخمة

- يبلغ حجم التداول اليومي لسندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات نحو 900 مليار يورو (نحو تريليون دولار)، مقابل 30 مليار يورو فقط لسندات الحكومة الألمانية من الفئة نفسها، وهو ما يبرز الفارق الهائل في السيولة والقدرة على التحوط من المخاطر، وفقًا لـ"كنوت".

التحول يُفرض فجأة

- تقول الاقتصادية الفرنسية "هيلين ري" إن الحرب العالمية الأولى أنهكت الاقتصاد البريطاني لدرجة أنه بحلول ثلاثينيات القرن الماضي، لم تكن لدى المملكة المتحدة موارد كافية لدعم النظام النقدي الدولي الذي كانت تقوده، والولايات المتحدة نفسها لم تكن مستعدة لشغل هذه المكانة حتى نهاية الحرب العالمية الثانية.

فجوة جديدة قادمة

- ترى "ري" أن هناك فجوة مماثلة لما حدث في ثلاثينيات القرن الماضي قادمة، وتقول إن "الولايات المتحدة تدمر نفسها بنفسها" وترفض تزويد العالم بالسلع العامة وتعتقد أن الطلب على الأصول الدولارية يشكل عبئًا لأنه يرفع قيمة العملة، ولا يوجد بديل واضح لها.

فرصة سانحة لليورو

- تعتقد "ري"، أن سياسات "ترامب" التي تقوض المؤسسات الأمريكية والجهود البحثية والتعددية وآفاق النمو تضعف الثقة بالدولار، وتضع الولايات المتحدة في ضائقة اقتصادية ومالية تسمح لمنطقة اليورو بالارتقاء، لكنها تقول إن أوروبا بحاجة لبذل المزيد من الجهد لرفع مكانة عملتها الموحدة دوليًا.

المصادر: أرقام- رويترز- بروجيكت سانديكيت

‏البيت الأبيض يصف معارضة قانون التخفيضات الضريبية بالخيانة العظمى


قال البيت الأبيض إن فشل أعضاء الكونجرس في تمرير مشروع قانون التخفيضات الضريبية المقدم من جانب الرئيس "دونالد ترامب"، سوف يعد بمثابة خيانة عظمى.

أصدر مكتب الإدارة والموازنة بالبيت الأبيض مذكرة تأييد لمشروع القانون، قال فيها إنه ينبغي على مجلس النواب إقراره فوراً كي يُثبت أعضاؤه جديتهم في الوفاء بوعودهم أمام الشعب الأمريكي.

سبق وأحرز النواب الجمهوريون بعض التقدم في المباحثات حول مشروع القانون اليوم الأربعاء، وأعلن رئيس مجلس النواب "مايك جونسون" عن توصله إلى اتفاق مع نواب الولايات مرتفعة الضرائب على زيادة الحد الأقصى للاستقطاع الضريبي سواء على مستوى الولايات أو المحليات.

وبهذا تغلب الحزب الجمهوري على الخلاف مع فصيل رئيسي من نوابه حول هذه المسألة، بعدما هددوا بعرقلة مشروع القانون.

‏مايكروسوفت: إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية خبيثة


قالت شركة "مايكروسوفت"، الأربعاء، إنها تمكنت من كشف إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية "Lumma Stealer"الخبيثة، بمساعدة مسؤولي إنفاذ القانون.

وذكرت الشركة في مدونتها، أن وحدة الجرائم الرقمية التابعة لها اكتشفت إصابة أكثر من 394 ألف حاسوب يعمل بنظام ويندوز ببرمجية "لوما" الخبيثة حول العالم في الفترة بين 16 مارس و16 مايو.

وأوضحت "مايكروسوفت" في المنشور أن هذه البرمجية الخبيثة، هي أداة اختراق شائعة يستخدمها المجرمون الإلكترونيون، ويمكنهم من خلالها سرقة كلمات المرور وبطاقات الائتمان والحسابات المصرفية ومحافظ العملات المشفرة.

وأضافت الشركة أن وحدة الجرائم الرقمية عملت بالتعاون مع شركائها الدوليين على تعطيل هذه الأداة، مشيرة إلى اتخاذها إجراءات قانونية لمكافحة البرمجية "الأكثر شيوعًا في سرقة المعلومات"، والتي قالت إن مئات الجهات الفاعلة في مجال التهديدات السيبرانية تستخدمها.

وبموجب أمر قضائي صادر عن المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشمالية من جورجيا، اتخذت الوحدة إجراءات لإزالة وتعليق وحجب النطاقات الضارة التي تشكل العمود الفقري للبنية التحتية للبرمجية، وقطعت الاتصالات بين هذه الأداة الخبيثة والضحايا.

وفي الوقت نفسه، صادرت وزارة العدل الأمريكية هيكل القيادة المركزية لبرمجية "لوما"، وعطلت الأسواق التي كانت تُباع فيها الأداة لمجرمي الإنترنت، فيما سهّل مركز مكافحة الجرائم الإلكترونية الياباني تعليق البنية التحتية المحلية للبرمجية.

‏ارتفاع مخزونات النفط في أمريكا 1.3 مليون برميل

خزانات نفط


ارتفعت مخزونات النفط في الولايات المتحدة على عكس التوقعات خلال السبعة أيام المنتهية في السادس عشر من مايو.


وكشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأربعاء، أن مخزونات النفط التجارية ارتفعت بمقدار 1.3 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كانت التوقعات تشير إلى انخفاض قدره 800 ألف برميل.

فيما زادت مخزونات البنزينبمقدار 800 ألف برميل، وارتفع مخزون المقطرات -يشمل الديزل وزيت التدفئة- 600 ألف برميل.

مخزوناتالخام والمشتقات في الولايات المتحدة الأمريكية (مليون برميل)

البند

قبل عام

قبل أسبوع

الحالي

التغير الأسبوعي

النفط الخام

458.8

441.8

443.2

+1.3

الجازولين

226.8

224.7

225.5

+0.8

المقطرات

116.7

103.6

104.1

+0.6

‏المركزي الأوروبي يتوقع تغيرًا جذريًا في الأسواق مع إعادة تقييم الأصول الأمريكية

مبنىالمركزي الأوروبي


قال البنك المركزي الأوروبي، الأربعاء، إن الأسواق المالية قد تشهد "تغيرًا جذريًا في النظام"، حيث يبدو أن المستثمرين يعيدون تقييم مدى خطورة الأصول الأمريكية في أعقاب فرض الرسوم الجمركية.

وفي أحدث تقرير له حول الاستقرار المالي، تطرق البنك المركزي إلى الارتفاع الأخير في تقلبات السوق نتيجة التوترات التجارية العالمية الناجمة عن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية.

وتراجعت الأسهم في البداية عندما أعلن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" فرض رسوم جمركية شاملة، قبل أن تنتعش على خلفية تعليقه المؤقت للرسوم المرتفعة والاكتفاء بتعريفة الحد الأدنى 10% لمدة 90 يومًا.

وأشار المركزي الأوروبي في تقريره إلى أنه خلال فترة الاضطرابات هذه، حافظ أداء الأسواق المالية - والذي يمكن اعتباره القدرة على تداول الأصول المالية بسرعة دون تحريك الأسعار بشكل مفرط - في منطقة اليورو على أداء جيد.

وأضاف: "كان هذا على الرغم من تحولات غير معتادة بعيدًا عن بعض الملاذات الآمنة التقليدية مثل سندات الخزانة الأمريكية والدولار الأمريكي، ورغم أن هذا قد يكون مرتبطًا بعوامل فنية، إلا أن له أيضًا محفزات أوسع نطاقًا".

ويرى البنك أن هذه التحركات ربما تعكس تصورات لتغيير جذري في النظام، حيث يبدو أن المستثمرين يعيدون تقييم مخاطر الأصول الأمريكية، مما قد يؤدي إلى تحولات أوسع في تدفقات رأس المال العالمية، قائلًا: "قد يكون لهذا عواقب بعيدة المدى على النظام المالي العالمي".

من جانبه، ألمح نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، "لويس دي غيندوس"، في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي"، الأربعاء، إلى وجود خطر حدوث تصحيح في السوق مستقبلًا، قائلًا إن هناك أمرين رئيسيين يجب مراعاتهما حاليًا هما التقييمات المرتفعة وعدم اليقين الشديد.

وأوضح: "الأسواق متفائلة جدًا بشأن هذا السيناريو، فهم يعتقدون أن النمو سيكون منخفضًا، لكننا لن ندخل في ركود، والتضخم سينخفض، والسياسة النقدية ستتكيف مع ذلك".

spot_img
هل تحتاج مساعدة لاختيار الباقة الأنسب لك؟