نتائج العلامات : اليورو دولار اليوم
التحليل الرقمي لزوج اليورو دولار اليوم 7 مايو 2025 | صراع مزدوج بين مقاومة صلبة وضغط الدولار من يربح المعركة
التحليل الرقمي لزوج EURUSD اليوم 24/4/2025 | هل ينجح اليورو في كسر المقاومة أم يستسلم مجددًا
التحليل الرقمي لزوج EUR/USD ليوم 22/4/2025 |هل ينجح الدعم اللحظي في إيقاف الزخم البيعي
الأكثر شهرة
كيف تستحوذ الصين على رقائق إنفيديا رغم القيود؟
- في مشهدٍ لافتٍ يحمل دلالاتٍ عميقةً في سباق الذكاء الاصطناعي المحتدم، حطّ الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جينسن هوانغ، رحاله في بكين الشهر الماضي.
- بعث هوانغ برسالة تحدٍ مفادها أن شركته عازمة على مواصلة خدمة السوق الصينية، بالرغم من القيود الأمريكية المتزايدة التي تُشدّد الخناق.
- لكن هذه التصريحات تتعارض تمامًا مع المساعي الحثيثة لواشنطن، التي تسرّع من وتيرة فرض حظرٍ شاملٍ ومحكمٍ على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى بكين.
القيود تتصاعد.. والردود تتكيف
- منذ عام 2022، شرعت إدارة بايدن في شن حملة ممنهجة، تهدف إلى سدّ منافذ وصول بكين إلى الرقائق الإلكترونية التي تشكل عصب تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.
للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام
- تجسدت هذه الحملة في فرض قيود تقنية صارمة على المعالجات، وتحديدًا في قدراتها الحاسوبية وسرعة ذاكراتها.
- وفي قلب هذه المعركة التكنولوجية المحتدمة، لم تقف شركة "إنفيديا" (Nvidia)، عملاق صناعة معالجات الرسومات ومجموعات الرقائق الحاسوبية، والتي تتخذ من ولاية كاليفورنيا الأمريكية مقرًا لها، مكتوفة الأيدي.
- بل سارعت بالاستجابة عبر مناورات هندسية ذكية، تمثلت في تصميم رقائق معدلة مثل H800 ثم H20، في محاولة منها للبقاء ضمن حدود القيود المفروضة وتجاوزها دون خرقها بشكل مباشر.
شبكة الظل: هكذا تتسلل الرقائق إلى الصين
- على الرغم من وطأة التشديد المستمر، لا تزال رقائق "إنفيديا" تشق طريقها المعتم إلى الأسواق الصينية؛ إذ تعمل شبكة عالمية معقدة من الوسطاء السريين، ومراكز البيانات الأجنبية، على اختراق جدران العقوبات الأمريكية المنيعة.
- يُتاح الوصول إلى الرقائق من خلال استئجار سعتها عبر مراكز بيانات خارج الحدود الأمريكية، أو تُشترى الرقائق مباشرةً عبر أطراف ثالثة ما يُصعّب تتبعها.
- والنتيجة الصارخة: تواصل بكين حيازة الأدوات التكنولوجية التي تسعى واشنطن جاهدةً لحرمانها منها.
السوق الرمادية.. منجم ذهب للعقوبات
- مع فرض قيود صارمة على الصادرات المباشرة، ازدهرت السوق السوداء والرمادية ازدهارًا لافتًا؛ فالرقائق المحظورة من "إنفيديا" تُباع بأسعار أعلى بنسبة تصل إلى 50% من قيمتها الأصلية.
- وكمؤشر صارخ، قفزت مبيعات الشركة إلى سنغافورة – التي تُعد محطة ترانزيت أساسية – لتصبح ثاني أكبر سوق لها بعد الولايات المتحدة، على الرغم من أن أقل من 2% فقط من هذه الرقائق يُقدر لها البقاء فعليًا في سنغافورة نفسها.
لكن، هل يكفي التشديد في وجه التحديات المتصاعدة؟
- تواجه هذه الإجراءات الطموحة واقعًا مريرًا؛ فمكتب الصناعة والأمن الأمريكي، المكلف بتنفيذ هذه القيود، يعاني نقصًا حادًا في الموارد، لدرجة أن موظفًا واحدًا فقط يشرف على منطقة جنوب شرق آسيا بأكملها.
- ليس هذا فحسب، بل إن مقترحات حاسمة كتعطيل الرقائق عن بُعد تصطدم بجدار من المخاوف الأمنية والعوائق التقنية التي تعيق تطبيقها.
- على الرغم من صرامة الحظر، وشدة الملاحقة، وتواصل واشنطن إصدار جولات جديدة من الضوابط والتشريعات لإغلاق الثغرات، لا تزال الرقائق المتقدمة تشق طريقها إلى الصين وروسيا.
- فشبكات التهريب تُبدي قدرة لافتة على ابتكار طرق مستحدثة لتجاوز الرقابة، وتستفيد الشركات الوسيطة ببراعة من "المنطقة الرمادية" بين نص القانون وآليات التطبيق.
معركة الزمن: التفوق بالابتكار لا بالتقييد
- بيد أن التحدي الأكبر لا يكمن في شحنات التهريب وحدها، بل في الزمن الضائع؛ فالوقت الذي تستغرقه واشنطن في مطاردة هذه الرقائق، هو ذاته الذي تستثمره بكين بجدٍّ في بناء بدائل محلية متطورة، وتطوير قدراتها الذاتية في صناعة أشباه الموصلات.
- فبينما تلجأ الصين إلى التحايل على المدى القصير لتلبية احتياجاتها، فإنها تخطط لاستقلال تكنولوجي شامل طويل الأمد، تدعمه استثمارات حكومية ضخمة، ومراكز بحثية متطورة، وأذرع صناعية قوية.
- وفي هذا السياق، يلخص أحد كبار المحللين في وادي السيليكون جوهر الصراع بقوله إن الحرب الحقيقية ليست على الشحنات، بل على التفوق... من سيقود الذكاء الاصطناعي في العقد المقبل؟
- ورغم صرامته، يواجه إطار العمل الأمريكي الجديد حدودًا عملية واضحة؛ تتمثل في نقص الكوادر الرقابية المتخصصة، والتفاوت الكبير في مستويات الامتثال بين الدول، بالإضافة إلى المرونة الفائقة في بنية سلاسل الإمداد العالمية الحديثة.
- فالواقع أن التقنية، بطبيعتها المتطورة، تتجاوز الحدود السياسية بسهولة، الأمر الذي يجعل من أي سياسة تقييد تقني مجرد أداة مؤقتة، لا ترقى إلى الحلول الجذرية.
"إنفيديا" في قلب العاصفة
- أما عملاق الرقائق "إنفيديا"، فيجد نفسه في قلب عاصفة دولية لا تهدد نموه التجاري فحسب، بل وسمعته كشركة رائدة تقود ثورة الذكاء الاصطناعي.
- فبينما تسعى الشركة للنأي بنفسها عن أي شبهة مخالفات، تكشف الأرقام أن جزءًا لا يستهان به من إيراداتها لا يزال يتدفق – بشكل مباشر أو غير مباشر – من أسواق محظورة.
- ورغم إصرارها المعلن على الامتثال للقيود، يفرض عليها واقع السوق معادلة بالغة التعقيد: كيف لها أن تواصل النمو وتلبية الطلب العالمي المتزايد دون أن تتخطى الخطوط الحمراء التي رسمتها القوانين؟
- وتشير التقديرات إلى أن الشركة قد تتكبد خسائر بمليارات الدولارات، إن أقدمت واشنطن على فرض المزيد من القيود، خاصة مع تصاعد الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة لمراقبة تصدير التكنولوجيا المتقدمة بحزم.
ما بعد الحظر: عصر جديد من السيادة التكنولوجية
- في الختام، يكشف هذا المشهد الجيوتقني المتشابك عن بزوغ حقبة جديدة من التنافس العالمي؛ فالحروب لم تعد تُخاض على الأرض فحسب، بل امتدت رحاها إلى مراكز البيانات وسلاسل الإمداد ودهاليز المختبرات.
- وتحوّلت الرقاقة الإلكترونية – الضئيلة في حجمها، العملاقة في أثرها – إلى أداة سياسية واقتصادية تضاهي في أهميتها موارد الطاقة التقليدية.
- وللحفاظ على ريادتها، يتعين على واشنطن أن تضاعف استثماراتها في البحث والابتكار، وتُعزز تحالفاتها التكنولوجية مع الدول الشريكة، بدلًا من الاكتفاء بسياسات الردع والحظر التي أثبتت محدوديتها.
- فكما أظهرت أزمة "إنفيديا" بوضوح، إن السبيل للهيمنة في هذا العصر لا يمر فقط عبر الحدود الجمركية، بل عبر حدود المعرفة ذاتها.
المصدر: الإيكونيميست
موديز تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة
خفضت وكالة "موديز"، التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بمقدار درجة واحدة، في وقت متأخر من مساء الجمعة، مشيرةً إلى العبء المالي الذي تواجهه الحكومة في ظل ارتفاع أسعار الفائدة.
وقالت وكالة التصنيف الائتماني في بيان: "يعكس هذا التخفيض على مقياسنا المكون من 21 درجة، الزيادة في الدين الحكومي ونسب مدفوعات الفائدةعلى مدى أكثر من عقد،لتبلغ مستويات أعلى بكثير من مستويات الدول ذات التصنيف المماثل".
صحيفة: الفيدرالي يسرح 10% من القوى العاملة لديه
يخطط مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، لخفض عدد موظفيه بنسبة 10% خلال السنوات القليلة المقبلة، معللًا ذلك بأنه يسعى لأن يكون "مسؤولاً عن إدارة الموارد العامة".
وقال رئيس الفيدرالي "جيروم باول" في رسالة داخلية اطلعت عليها "فايننشال تايمز"، الجمعة، إن البنك المركزي الأمريكي "سيطلق برنامج رحيل طوعي لموظفيه المؤهلين للتقاعد اعتباراً من 31 ديسمبر 2027".
وسينطبق عرض الاستقالة الطوعية على موظفي مجلس المحافظين في واشنطن، ومع ذلك، فإن هدف خفض الوظائف بنسبة 10% سيسري على جميع أجهزة الاحتياطي الفيدرالي، التي تضم 12 بنكاً إقليمياً.
وذكر "باول" أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بصفته "مسؤولاً عن إدارة الموارد العامة بحرص ومسؤولية"، فهو بحاجة إلى ضمان أن تكون ميزانياته "موجهة نحو تحقيق أهدافها".
يونايتد هيلث.. ماذا وراء انهيار قيمة أكبر شركة للتأمين الصحي في أمريكا؟
توالت الأخبار السلبية بالنسبة لشركة "يونايتد هيلث"، ما أثر بالسلب على سهمها ليتراجع بنحو 50% منذ مطلع العام الجاري، فماذا حدث لأكبر شركة تأمين صحي في الولايات المتحدة؟
اغتيال مسؤول
- بدأت موجة الأخبار السلبية بشأن الشركة، منذ مقتل الرئيس التنفيذي لوحدة التأمين الصحي التابعة لها "برايان تومسون" في حادث إطلاق نار في الرابع من ديسمبر، وهي القضية التي أطلقت العنان لموجة من الاستياء والنقد اللاذع تجاه الشركة رغم الفاجعة.
للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام
تأخير متعمد
- عزا المحققون في عملية القتل بعد استجواب الجاني في بنسلفانيا، عملية الاغتيال إلى الرغبة في الانتقام من دور "تومسون" في تأخير ورفض مطالبات طبية تأمينية أكثر من أي شركة أمريكية أخرى، وهو ما أثار قلق المسؤولين حول نموذج عمل الشركة.
تضخم قيمة الشركة
- في مارس، رُفعت دعوى قضائية ضد الشركة، زعم فيها المساهمون أن "يونايتد هيلث" بالغت سابقًا في سعر سهمها، من خلال التمسك بتوقعاتها المالية القديمة، حتى مع علمها بعدم قدرتها على تحقيقها منذ مقتل "تومسون" في ديسمبر.
نتائج مالية مخيبة
- أعلنت "يونايتد هيلث" في أبريل أول انخفاض في أرباح الشركة الفصلية منذ عام 2008، كما خفضت توقعاتها للعام بأكمله بسبب زيادة تكاليف الرعاية الطبية بشكل غير متوقع.
أعمال ضخمة
- شركة "يونايتد هيلث" هي أكبر مقدم لخدمات التأمين الصحي في الولايات المتحدة، وكانت بين أكبر 20 شركة أمريكية من حيث القيمة السوقية قبل الانخفاض الأخير للسهم، وتجاوزت إيراداتها 400 مليار دولار العام الماضي.
استقالة مفاجئة
- أعلنت شركة التأمين الصحي الأمريكية عن رحيل رئيسها التنفيذي "أندرو ويتي" بشكل مفاجئ في وقت سابق هذا الشهر، مع تعليق توقعاتها المالية لعام 2025، على أن يتولى الرئيس التنفيذي السابق "ستيفن هيمسلي" زمام الأمور.
تحقيق فيدرالي
- أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الأسبوع بأن وحدة مكافحة الاحتيال في الرعاية الصحية التابعة لوزارة العدل تشرف على تحقيق جنائي مع الشركة لاحتمال تلاعبها في أحد برامج التأمين الصحي.
التحديات عديدة
- أشارت "أنجالي خيملاني" المحللة لدى "ياهو فاينانس"، إلى أن التحديات أمام الشركة عديدة، بدءًا من ارتفاع التكاليف، وضغوط المساهمين بشأن قيمتها، والتدقيق من قبل لجنة التجارة الفيدرالية ووزارة العدل، وجميعها تُثقل كاهل أعمالها.
السهم يتراجع
- أدت كل هذه العوامل، إلى انخفاض السهم إلى أدنى مستوى له في 5 سنوات خلال تعاملات الخميس، لتخسر الشركة نصف قيمتها تقريبًا منذ 16 أبريل عندما بلغت 530 مليار دولار.
تأثير واسع
- خسائر سهم "يونايتد هيلث" أثرت سلبًا على تحركات مؤشر "داو جونز"، حيث ارتفع المؤشر بنسبة 5% منذ 16 أبريل، مقارنة مع صعود "إس آند بي 500" بنسبة تُقارب 10%، و"ناسداك" المركب بنسبة 14%.
المصدر: أرقام- ياهو فاينانس – فوكس بيزنس- رويترز- سي إن إن- إن بي آر- بي بي إس نيوز- وول ستريت جورنال
ترامب يتهم رئيس إف بي آي السابق بالدعوة لقتله عبر رسالة غامضة
اتهم الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، الجمعة، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق "جيمس كومي"، بالدعوة إلى اغتياله في منشور غامض عبر منصة "إنستجرام".
وذكر "ترامب" في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، بعد يوم من فتح وزارة الأمن الداخلي وجهاز الخدمة السرية تحقيقًا في منشور "كومي": "كان يعلم تمامًا ما يعنيه ذلك".
وأضاف الرئيس: "الطفل يعرف ما يعنيه ذلك، إذا كنت مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي ولا تعرف، فهذا يعني ’اغتيالًا‘، وهذا واضح تمامًا، لقد استعادت بلادنا الاحترام، ومع كل هذا، يدعو إلى اغتيال الرئيس".
يشير الرئيس الأمريكي إلى صورة نشرها "كومي" تظهر مجموعة من الأصداف الذي يبدو أن أحد ما استخدمه لتشكيل الرقم "8647" على الشاطئ.
وفي منشور لاحق، نفى "كومي" أن تكون الصورة، تمثل تهديدًا لـ "ترامب"، الذي أقاله من منصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي في مايو 2017.
وكتب "كومي": "نشرتُ سابقًا صورة لبعض الأصداف التي رأيتها أثناء نزهة على الشاطئ، والتي افترضتُ أنها رسالة سياسية".
وتابع: "لم أكن أُدرك أن بعض الناس يربطون هذه الأرقام بالعنف، لم يخطر ببالي ذلك قط، لكنني أعارض العنف بجميع أشكاله، لذا حذفتُ المنشور".
ويعني لفظ "86" في الإنجليزية - بشكل غير رسمي - "رفض الخدمة" أو "طرد" أو "حظر" العميل، كما يشير أيضًا إلى "رفض" أو "إيقاف" أو "التخلص من شيء ما"، أما الرقم "47" فهو يشير على الأرجح إلى "ترامب" كونه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
وتعقيبًا على اعتذار "كومي"، قال "ترامب": "حسنًا، لقد اعتذر لأنه تعرض للهجوم، الأمر متروك للمدعية العامة الآن، لا أريد اتخاذ موقف بشأن هذا الأمر، أعتقد أنه أمر فظيع، إنه شرطي فاسد".